عنوان	وظیفه الفضائل المتعالیه للزهراء علیها السلام فی الاقتداء بها
نوع پژوهش	مقاله چاپ‌شده در مجلات علمی
کلیدواژه‌ها	فاطمه الزهراء (ع)، المناقب فوق االبشریه، الاقتداء، وظیفه الفضائل، الکرامات والمعجزات
چکیده	هناک نوعان من الفضائل والفضائل فی الروایات والسیره التی نزلت من حیاه الزهراء علیها السلام. احدی هذه الفضائل یتعلق بصفاته الإنسانیه، والفئه الثانیه هی فضائله المتعالیه والفوق إنسانیه. وفی دور النمذجه وتلقی نمط الحیاه، تتمتع الخصائص البشریه بالقدره علی المتابعه والنمذجه. لکن السؤال الذی یطرح نفسه حول نقل المناقب المتعالیه، هل ینبغی تقدیمها أیضاً کقدوه أم لا؟ یعتقد البعض أن فضائل السیده الزهراء (ع) وقدرتها الخارقه حقیقیه وأن ذکرها من قبل الأئمه کان حکیماً، وإلا لکانوا قد أخفوها مثل بعض الأشیاء الأخری التی کانت مخفیه عن عامه الناس. وعلی هذا فقد تناول البحث الحالی مع المنهج الوصفی التحلیلی مشروعیه نقل مناقب فاطمه الزهراء سلام الله الخارقه کقدوه لها. و تم التوصل إلی هذه النتائج: 1- قراءه هذه الفضائل فی کلام أهل البیت (ع) رخصه لإقتباسها و التوسع فیها. 2- فی خلق قدوات من الزهراء (ع) والأئمه (ع)، فإن التعبیر عن الخصائص السامیه إلی جانب الخصائص الإنسانیه یجعل قدوتهم جذابه. 3- نقل هذه الفضائل تسبب خلودها وعبر الزمان والمکان فی جسد النموذج، کما أن وجود عناصر خارقه فی الأفلام الغربیه أو الأساطیر التاریخیه یجعلها جذابه ویمنعها من التقدم فی السن، حتی لا تتقدم فی السن مع مرور الزمن ویمکن أن تقتدی بأی جنسیه وثقافه. 4ـ إن أحد أسباب أصاله وأصاله نموذج السیده الزهراء وأسلوب حیاتها هو خصائصها المتسامیه.
پژوهشگران	محسن رفعت (نفر دوم)